في الوقت الحالي يحتاج بناء المباني الخضراء إلى تكلفة أكبر من المباني العادية لأنها تعتمد على الكثير من المواد الطبيعية منها ما قد لا يتوافر في كل الاوقات و الاماكن .
ونتيجة لذلك، فإن العقارات المستدامة تجذب المستأجرين والمشترين الذين يفضلون الاستثمار في مشاريع مستدامة وملتزمة بالمسؤولية الاجتماعية.
تركز هذه الاستراتيجية على تطوير وتصميم المجتمعات والأحياء بطريقة تسهم في الاستدامة البيئية والاجتماعية من خلال :
أطول مبنى في العالم، ويستخدم تقنيات ذكية لإدارة الطاقة والمياه.
العمارة الذكية والمدن الذكية في جعل المدن أكثر استدامة وذكاءً
التفاعل الفعّال مع المجتمعات المحلية لضمان تلبية احتياجاتها والمساهمة في تحسين مستوى المعيشة وذلك من خلال :
تم اختبار هذه التقنيات والمفاهيم وأثبتت جدواها في تحقيق الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية في قطاع العقارات.
بعد توضيح مميزات و عيوب بناء المباني الخضراء،يمكننا الآن قول انها فكرة عملية يمكن تنفيذها في أماكن وبلاد كثيرة ، لكثرة فوائدها مع الأخذ في الاعتبار عيوب بنائها من توافر ظروف بيئية معينة و مواد بناء و غيرها، لكننا لا نستطيع الاعتماد عليها بشكل أساسي كحل أساسي لمشكلة الإسكان في كثير من الأماكن حتى إيجاد حلول عملية لبعض عيوبها.
تحليل الآثار الاقتصادية للمشاريع لضمان تحقيق الربحية المستدامة على المدى الطويل.
تعزيز الوعي بأهمية التنمية المستدامة بين العاملين في السوق العقاري والمستهلكين من تفاصيل إضافية خلال:
«لا يعاني البشر من مشكلة التلوث بل مشكلة في التصميم، إذا كان للبشر أن يصمموا المنتجات والأدوات والأثاث والمنازل والمصانع والمدن بذكاء أكبر منذ البداية فلن يحتاجوا حتى للتفكير فيما يتعلق بالهدر أو التلوث أو الندرة.
مجموعة الكيدرا هي الاختيار الأمثل والمكان المتكامل لجميع احتياجاتك من التصميم والتجهيزات الداخلية، لقد أتممنا بنجاح المئات من مشاريع التصميم الداخلي والخارجي للفلل حيث ندمج الجودة والأصالة في أي مساحة نقوم بتصميمها لتقديم أروع الأعمال.
يزداد الاهتمام باستدامة العقارات من قبل المطورين والمستثمرين والمستأجرين.
أولاً، يمكن تبني ممارسات أكثر استدامة في تطوير وإدارة العقارات. يشمل ذلك استخدام تقنيات البناء المستدامة لتحسين كفاءة الطاقة، وتعزيز استخدام المواد البيئية والمتجددة، وتجهيز العقارات بتقنيات الاستدامة البيئية مثل الطاقة الشمسية ومياه الأمطار.